احلى المنتديات منتدى الزارات
مرحبا بك فى احلى المنتديات منتدى الزارات

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

احلى المنتديات منتدى الزارات
مرحبا بك فى احلى المنتديات منتدى الزارات
احلى المنتديات منتدى الزارات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Corao68gn . // اللهم بلغنا رمضان //.

اذهب الى الأسفل

Corao68gn  . // اللهم بلغنا رمضان //. Empty Corao68gn . // اللهم بلغنا رمضان //.

مُساهمة  zamo الأحد يوليو 18, 2010 11:36 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]








[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


[size=21]اللهم بلغنا رمضان

مرت
الليالي، وتوالت الأيام، وتعاقبت الشهور، وانصرم العام، ودار الزمان
دورته، وها نحن في انتظار شهر الصيام، شهر الذكر والقرآن، شهر البر
والإحسان، شهر الإرادة والصبر، شهر الإفادة والأجر، شهر الطاعة والتعبد،
شهر القيام والتهجد، شهر صحة الأبدان، شهر زيادة الإيمان.


أقــبِل رمضــان


أقــبِل يا تاج الأزمان


أقــبِل يا بهجة نفسي


وابعث في الروح أريجًا


ينعش روح الولهـان


أقــبِل رمضــان

فضائل رمضانية:
لقد
خص الله شهر رمضان عن غيره من الشهور بكثير من الخصائص والفضائل، منها:

1. خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك.
2. تستغفر الملائكة للصائمين حتى يفطروا.
3. تصفد الشياطين.
4. تفتح فيه أبواب الجنان، وتغلق فيه أبواب
النيران.

5. فيه ليلة القدر، هي خير من ألف شهر، من حرم
خيرها فقد حرم الخير كله.

6. يغفر للصائمين في آخر ليلة من رمضان.
7. لله عتقاء من النار، وذلك في كل ليلة في رمضان.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أعمال
البر مضاعفة

هناك
بعض الأعمال الصالحة التي تجب أو تتأكد في رمضان ومنها:

1. الصوم.
2. القيام.
3. الصدقة.
4. الاجتهاد في قراءة القرآن.
5. الاعتكاف.
6. تحري ليلة القدر.
7. الإكثار من الذكر والدعاء.
وهذه
الطاعات سوف نتحدث عنها لاحقًا، فتُـرى ـ أيها الحبيب الغالي ـ شهر هذه
خصائصه وفضائله، فكيف نستقبله؟ بالانشغال واللهو وطول السهر وإضاعة
الأوقات؟! أم باغتنامه وعمارة أوقاته بالطاعات؟؟

دموع الفرحة والأسى:
حينما
نتذكر قدوم ذلك الشهر الكريم؛ يذرف الكثير منا الدمعات فرحًا بقدومه، دموع
فرحة بنعمة الله علينا أن منحنا فرصة الطاعة والتزود من الخير قبل لقائه،
ولكن ثمة دموع تسيل من الأعين لأسبابٍ أخرى؛ جاء رمضان ولك أن تتأمل فيما
مر من الزمن بين رمضان الفائت ورمضان الذي يطرق أبوابنا بعد أيام؛ كم من
قوم رحلوا؟! كم من أخت أو أخ

جمعتنا
بها الأيام رحلت إلى الدار الآخرة؟! سكنوا باطن الأرض بعد أن كانوا يغدوا
ويروحوا على ظهرها.

فشمرو
أخوتي الغالييين إلى الجنة، وتأهبوا لاستقبال ذلك الشهر العظيم.

فلعله آخر رمضان:
وقبل
أن نتحدث أيها الغاليين عن كيفية استقبال ذلك الشهر هلُموا معي لنعرف كيف
أحوال الناس فيه، وأقسامهم في استقباله، لنعرفَ لنا حالًا، ونختارَ لنا
قسمًا.

أقسام الناس مع رمضان:
يتميز
الناس في أحوالهم مع رمضان إلى ثلاثة أقسام:

1-
الصنف الأول:
هو صنف أوى إلى رمضان، وقام ليله، وصام نهاره،
وأقام ما أمره الله، وانتهى عن ما نهى الله، وعاهد الله على التوبة
والالتزام وعدم النكوص،
((إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا
يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ
فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ
اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
))[الفتح:10]، قد عاهد نفسه على أن
يغير نفسه نحو الأحسن، وكره أن يعود في المعصية والكفر كما كره أن يقذف في
النار، وهذه حلاوة الإيمان، فيجدها في قلبه تعينه على الاستمرارية والطاعة
وعدم النكوص.

[size=21]2- وصنف آخر:
تفاعل مع رمضان على استحياء من الله واستحياء من
الناس، فهو يستحي من الله ويستحي من الناس؛ قد قام رمضان وصامه لكنه لم
يعقد العزم على التوبة والإنابة، فهو متردد بين ذلك وذلك، أولئك قال الله
تعالى عنهم:
((وَآَخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا
وَآَخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ
غَفُورٌ رَحِيمٌ
))[التوبة:102]، فهؤلاء يحتاجون إلى عزيمة وإصرار ورغبة قوية
في عدم التخليط، والتخلص نهائيًا من أسر وطغيان الهوى.

3- وصنف ثالث: دخل عليهم رمضان ثم خرج، ولم يحرك فيهم ساكنًا، ولم يؤثر في
حياتهم، ولم يهز شيئًا من ذرات كيانهم، كأنهم المعرضون الذين تتلى عليهم
آيات الله فيُدْبِرُون عنها ويفرون منها، هؤلاء هم الصنف الخطير والأخطر في
المجتمع.

وأخيرًا، تذكروا أخوتي أن رمضان شاهدٌ لكم أو
عليكم، قال ابن الجوزي رحمه الله: (
شهر رمضان ليس مثله في سائر الشهور، ولا فضلت
به أمة غير هذه الأمة في سائر
الدهور، الذنب فيه مغفور والسعي فيه مشكور،
والمؤمن فيه محبور، والشيطان مبعد مثبور،
والوزر والإثم فيه مهجور، وقلب المؤمن بذكر
الله معمور، وقد أناخ بفنائكم هو
عن قليل راحل عنكم، شاهد لكم أو شاهد عليكم،
مؤذن بشقاوة أو سعادة، أو نقصان أو زيادة، وهو
ضيف مسئول من عند رب لا
يحول ولا يزول، يخبر عن المحروم منكم والمقبول.

فالله الله، أكرموا نهاره بتحقيق الصيام،
واقطعوا ليله بطول البكاء والقيام،
فلعلكم أن تفوزوا بدار الخلد والسلام، مع النظر
إلى وجه ذي الجلال والإكرام ومرافقة
النبي صلى الله عليه وسلم)، فهيا بنا أخوتي لنكن من
الفائزيين المقبوليين عند رب الأرض والسماوات، الغانميين في شهر الحسنات،
وليكن دعاؤنا حتى نلتقي ثانية: (اللهم بارك لنا في شعبان.. وبلغنا رمضان).


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[/size][/size]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
zamo
zamo

رقم العضوية : 02
عدد المساهمات : 943
تاريخ التسجيل : 21/12/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى